مراوان البرغوثي

نبذة عن البرغوثي

• ولد في السادس من يونيو عام 1958 في رام الله بالضفة الغربية.
• الثالث في الترتيب بين عائلة من ستة أشقاء.
• اعتقل في 15 أبريل عام 2002 بعد انطلاق الانتفاضة الثانية.
• متزوج من المحامية فدوى البرغوثي التي تعمل منذ سنوات طويلة في المجال الاجتماعي وفي مجال المنظمات النسائية، وله اربعة أولاد: القسام وعمر وربى وعرب.
• بدأ نضاله برئاسة اتحاد الطلبة بجامعة بيرزيت.
• أحد مؤسسي تنظيم حركة الشبيبة الطلابية في الضفة حيث ترأس حركتها في جامعة بيرزيت في مطلع الثمانينات وكان رئيسا لاتحاد طلاب الجامعة.
• حاصل على بكالوريوس في التاريخ والعلوم السياسية من جامعة بيرزيت وعلى الماجستير في العلاقات الدولية.
• أمضى ست سنوات في السجون الإسرائيلية لقيامه بدور فاعل في الانتفاضة الفلسطينية الأولى خلال الفترة بين عامي 1987 و1992.
• تم إبعاده من الأراضي الفلسطينية إلى الأردن عام 1987 حيث عمل ضابط اتصال لمكاتب منظمة التحرير الفلسطينية في كل من عمان وتونس.
• عمل بعد إبعاده مباشرة إلى جانب الشهيد أبوجهاد الذي كلفه بالمسؤولية والمتابعة في تنظيم الأراضي الفلسطينية.
• بموجب اتفاقات أوسلو لعام 1993 عاد البرغوثي إلى الضفة الغربية في أبريل عام 1994 وترأس الأمانة العامة لحركة فتح في الضفة.
• أصبح عضوا مستقلا في اللجنة المركزية لمنظمة التحرير. وقد استبعده الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات من قائمة المرشحين في المجلس المحلي الفلسطيني، لكنه فاز بمقعد مستقل في رام الله.
•اعتبرته إسرائيل "قائد الانتفاضة" الفلسطينية وأدرجت اسمه على قائمة أخطر المطلوبين.
• حاولت إسرائيل اغتياله في الرابع من أغسطس عام 2001.
• تعتبره إسرائيل المسؤول عن "كتائب شهداء الأقصى" القريبة من حركة فتح التي نفذت عمليات عسكرية عديدة ضد جنود ومستوطنين إسرائيليين في الأراضي المحتلة.
•عام 89 وفي المؤتمر العام الخامس لحركة فتح انتخب البرغوثي عضوا في المجلس الثوري للحركة من بين 50 عضوا.
• في عام 96 وفي إطار الانتخابات العامة الرئاسية والتشريعية انتخب البرغوثي عضوا في المجلس التشريعي نائبا عن دائرة رام الله.
•ترأس البرغوثي أول جمعية صداقة برلمانية فرنسية - فلسطينية وعمل على تعزيز العلاقات الفرنسية الفلسطينية.
• كان عضوا بارزا وفاعلا في لجنة التحقيق في الفساد التي انبثقت عن المجلس التشريعي عام 97
• عُقدت الجلسة الأخيرة لمحاكمته في السادس من يونيو 2004، في المحكمة المركزية بتل أبيب وأصدرت حكمها عليه بالسجن خمسة مؤبدات وأربعين عاما.
• قال فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أرييل شارون، إنه يفضل موته على اعتقاله.

» بشير عبد الكريم البرغوثي - ابو العبد
» البرغوثي: نعم هناك بديل للمفاوضات
» «حماس» لم تشدّد على تحرير البرغوثي!
» البرغوثي: الإفراج عني لا يهدد شعبية حماس
» الاحتلال يعزل البرغوثي فـي السـجـن الانفـرادي