لجنة التنسيق ألفصائلي بنابلس تتوعد بصد المستوطنين بالمقاومة الشعبية

عضو عدد المساهمات : 8 تاريخ التسجيل : 24/03/2010

لجنة التنسيق ألفصائلي بنابلس تتوعد بصد المستوطنين بالمقاومة الشعبية

نابلس : أكدت لجنة التنسيق ألفصائلي بنابلس أنها ستصعد المقاومة الشعبية في نابلس بعد تزايد الاعتداءات على أبناء القرى في نابلس والتي كان أخرها الاعتداء على أراضي المزارعين وعلى البيوت والأماكن العامة في قرية حوارة وهذه الاعتداءات تتواصل بتزامن مع الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والهجمات الشرسة ضد المواطنين الفلسطينيين من قبل المستوطنين العنصريين المتطرفين التي تصاعدت بالتزامن مع بناء المستوطنات وتوسيعها وتجريف الأراضي في الضفة الغربية والاستمرار في الاعتقالات المستمرة . مما يتطلب التحرك على المستوى الرسمي والشعبي.

وأكد عماد اشتيوي ممثلا عن لجنة التنسيق ألفصائلي أن هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير والمخطط له بالتنسيق بين المستوطنين وجنود الاحتلال يستهدف الضغط على أبناء الشعب الفلسطيني وبث الذعر في نفوسهم لتهجيرهم من قراهم وأراضيهم بعد إصدار القرار 1650 والذي يدعو لتهجير المواطنين الشرعيين من أبناء شعبنا لصالح مشاريع توسيع الاستيطان وتثبيت أقدام الاحتلال وتغيير الواقع على الأرض الفلسطينية المحتلة ، مؤكداً في الوقت ذاته عن عدم رضاه عن ردات الفعل غير المدروسة والمتعلقة بالرد على القرار الإسرائيلي بالترحيل الجماعي ، مشيراً إلى أن الطريقة السياسية التي تم التعاطي بها مع القرار اقتصرت على التنديد والشجب، في حين كان يفترض متابعته سياسياً لمعالجة أثاره على كافة المستويات السياسية والحقوقية والقانونية.حيث هدفت إسرائيل من ورائه إلى صرف الأنظار عن الأوضاع الراهنة من أجل مزيد من الخطوات والإجراءات العلمية إزاء مدينة القدس وتهوديها إضافة لبناء المستوطنات وتوسيعها، بخاصة في ظل الحراك الدولي الذي ضاق ذرعاً بالإجراءات والممارسات الإسرائيلية. على ضرورة الاهتمام والتركيز في تفعيل النضال الشعبي ميدانياً، واستمرار الحكومة في بناء المؤسسات وتعزيز دورها ومكانتها باعتبار ذلك مرتكزاً أساسياً وهاماً في تعزيز صمود شعبنا في مواجهة الاحتلال وإجراءاته ويقوم قطعان المستوطنين بحرق الأماكن ألعامة وتخريبها وإحراق أشجار مزارعين ، معتبرا أن هذه الهجمات الهمجية من قبل عصابات المستوطنين لا تتم إلا بدعم مباشر من قبل جيش الاحتلال في نفس الوقت تقوم الحكومة الإسرائيلية ، هذه الحكومة اليمينية المتطرفة بهدم البيوت في القدس وفرض الوقائع الاحتلالية على الأرض والتهرب من استحقاقات العملية السياسية والاتفاقيات الموقعة .

ودعا اشتيوي وسائل الإعلام والمؤسسات الحقوقية بفضح الحكومة والإجراءات الإسرائيلية أمام الرأي العام العالمي ، وكشف زيف ادعاءاتها، ومدى خطورة وجودها على أمن وسلم المنطقة.

لجنة بالمقاومة الشعبية

نابلس : أكدت لجنة التنسيق ألفصائلي بنابلس أنها ستصعد المقاومة الشعبية في نابلس بعد تزايد الاعتداءات على أبناء القرى في نابلس والتي كان أخرها الاعتداء على أراضي المزارعين وعلى البيوت والأماكن العامة في قرية حوارة وهذه الاعتداءات تتواصل بتزامن مع الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والهجمات الشرسة ضد المواطنين الفلسطينيين من قبل المستوطنين العنصريين المتطرفين التي تصاعدت بالتزامن مع بناء المستوطنات وتوسيعها وتجريف الأراضي في الضفة الغربية والاستمرار في الاعتقالات المستمرة . مما يتطلب التحرك على المستوى الرسمي والشعبي.

وأكد عماد اشتيوي ممثلا عن لجنة التنسيق ألفصائلي أن هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير والمخطط له بالتنسيق بين المستوطنين وجنود الاحتلال يستهدف الضغط على أبناء الشعب الفلسطيني وبث الذعر في نفوسهم لتهجيرهم من قراهم وأراضيهم بعد إصدار القرار 1650 والذي يدعو لتهجير المواطنين الشرعيين من أبناء شعبنا لصالح مشاريع توسيع الاستيطان وتثبيت أقدام الاحتلال وتغيير الواقع على الأرض الفلسطينية المحتلة ، مؤكداً في الوقت ذاته عن عدم رضاه عن ردات الفعل غير المدروسة والمتعلقة بالرد على القرار الإسرائيلي بالترحيل الجماعي ، مشيراً إلى أن الطريقة السياسية التي تم التعاطي بها مع القرار اقتصرت على التنديد والشجب، في حين كان يفترض متابعته سياسياً لمعالجة أثاره على كافة المستويات السياسية والحقوقية والقانونية.حيث هدفت إسرائيل من ورائه إلى صرف الأنظار عن الأوضاع الراهنة من أجل مزيد من الخطوات والإجراءات العلمية إزاء مدينة القدس وتهوديها إضافة لبناء المستوطنات وتوسيعها، بخاصة في ظل الحراك الدولي الذي ضاق ذرعاً بالإجراءات والممارسات الإسرائيلية. على ضرورة الاهتمام والتركيز في تفعيل النضال الشعبي ميدانياً، واستمرار الحكومة في بناء المؤسسات وتعزيز دورها ومكانتها باعتبار ذلك مرتكزاً أساسياً وهاماً في تعزيز صمود شعبنا في مواجهة الاحتلال وإجراءاته ويقوم قطعان المستوطنين بحرق الأماكن ألعامة وتخريبها وإحراق أشجار مزارعين ، معتبرا أن هذه الهجمات الهمجية من قبل عصابات المستوطنين لا تتم إلا بدعم مباشر من قبل جيش الاحتلال في نفس الوقت تقوم الحكومة الإسرائيلية ، هذه الحكومة اليمينية المتطرفة بهدم البيوت في القدس وفرض الوقائع الاحتلالية على الأرض والتهرب من استحقاقات العملية السياسية والاتفاقيات الموقعة .

ودعا اشتيوي وسائل الإعلام والمؤسسات الحقوقية بفضح الحكومة والإجراءات الإسرائيلية أمام الرأي العام العالمي ، وكشف زيف ادعاءاتها، ومدى خطورة وجودها على أمن وسلم المنطقة.