أقوال الصحف الفلسطينية

ركزت الصحف الفلسطينية الثلاث في أعدادها الصادرة اليوم، على اجتماع الرئيس بقادة الأجهزة الأمنية وإعطاء تعليماته لتعزيز الحالة الأمنية، وعلى التركيز المصري لتوقيع ورقة المصالحة، إضافة إلى خبر رفض إسرائيل لتقرير 'جونز'.

كما أبرزت الصحف الاعتداءات الاستيطانية في الضفة، وعملات الاعتقال المستمرة، إضافة إلى لقاء ميتشل مع نتانياهو.

وفيما يلي أبرز عناوين صحيفة القدس:

- مسؤول فلسطيني لـ'القدس': الحديث عن نشر قوات أطلسية أو دولية بعد الانسحاب الإسرائيلي سابق لأوانه.

- إسرائيل ترفض تقرير 'جونز' حول شروط الأمن للدولة الفلسطينية وتطالب بإعادة فتح الملف خلال المفاوضات الجارية.

- إسرائيل تدرس تنفيذ 'بودر حسن نية' تجاه الفلسطينيين شريطة توفيرهم أجواء إيجابية لإنجاح المحادثات 'غير المباشرة'.

- استئناف الجهود المصرية لتحقيق المصالحة بين فتح وحماس.

- عبد ربه: السلطة ستتوجه إلى مجلس الأمن إذا فشلت المفاوضات.

الجيش الإسرائيلي يبلور خطة لإخلاء جماعي للسكان خلال هجوم بالصواريخ على إسرائيل.



الحياة الجديد:

- محكمة إسرائيل تصدر قرارا باعتذار القناة الثانية لنجلي الرئيس

- ميتشل يختتم جولته وإسرائيل تتحدث عن 'مبادرات حسن نية'.

- الرئيس يعطي توجيهاته لقادة الأجهزة الأمنية بتعزيز حالة الأمن والاستقرار.

- الخارجية الإسرائيلية: السلطة تستغل المفاوضات لزيادة الضغط الأميركي على تل أبيب.

- كوشنير: المفاوضات غير المباشرة اتخذت منذ عدة أيام منحى جديا,

- تأجيل قمة الاتحاد من أجل المتوسط بانتظار إحراز تقدم في مباحثات السلام.

- مجلس النواب الأميركي يصادق على دعم 'القبة الحديدية' الإسرائيلية.

- شعث: فتح تعتمد أسلوب المقاومة الشعبية كخيار استراتيجي.

- موسى: مستعدون للتعاون مع أوباما في سبيل الوصول إلى سلام عادل ومتوازن



الأيام:

-الرئيس يعطي توجيهاته لقادة الأجهزة الأمنية بتعزيز حالة الأمن والاستقرار.

- تراجع ملحوظ لعلاقات الفصائل مع القاهرة وتركيز مصري على توقيع ورقة المصالحة.

- حماس تصعد حملتها ضد القاهرة على خلفية المعتقلين.

- إسرائيل: السلطة تتمسك بمواقفها في المفاوضات وستواصل شن حملة ضدنا في المحافل الدولية.

- عريقا: لا اتصالات سرية حول مرابطة قوات دولية في 'الدولة'.

- نتنياهو يبحث مع ميتشل ملف المياه ويشير إلى إمكانية تقديم مبادرات حسن نية.

- إطلاق صاروخ من غزة على إسرائيل.

- القناة الثانية تعتذر لطارق وياسر عباس

- استقالة رئيس الاستخبارات الأميركية.